قافلة الأمل تصدر رسالة بمناسبة الأشهر الثلاثة: يجب توجيه الدعاء والمساعدات إلى المظلومين
نشر رئيس قافلة الأمل جنغيز كورتاران رسالة مصوّرة بمناسبة الأشهر المباركة، مؤكّدًا أنّ "دعاءنا ومساعداتنا في هذا الوقت المبارك يجب أن تكون مخصّصة لإخواننا المظلومين والمتضررين في جميع أنحاء العالم".
أصدر رئيس قافلة الأمل، جنكيز كورتاران، رسالة مصوّرة بمناسبة الأشهر الثلاثة المباركة التي تبدأ في 21 كانون الأول/ ديسمبر، مؤكّدًا أن هذه الفترة المليئة بالرحمة والمغفرة تُتيح للمسلمين فرصة التوبة والإكثار من العبادة، وتشمل ليالي مثل ليلة الرغائب والمعراج والبراءة والقدر.
وأشار كورتاران إلى استمرار دعم القافلة للفقراء والمحتاجين والمظلومين في كل الأوقات، وقال: "نأمل أن تكون فترة الرحمة والرحمة هذه سببًا للخير في جميع أنحاء الأمة، ونسأل الله أن يجعل شهري رجب وشعبان مباركين علينا، وأن يبلغنا شهر رمضان المبارك".

قال كورتاران: "في هذه الفترة المباركة، يجب أن تكون دعواتنا ومساعداتنا لجميع إخواننا المظلومين والمنكوبين في أنحاء الأرض. اليوم، يكتنف عالمنا كالسحب السوداء الكوارث الطبيعية، والأمراض، والحروب، والمصائب. إن الظلم الذي يتعرض له الأطفال والنساء وكبار السن الأبرياء، لا سيما في غزة والسودان ومنطقة تركستان الشرقية، قد مزق حدود الأخلاق الإنسانية والرحمة. إن صرخة المظلومين المتصاعدة تهز كل من يملك قلبًا إنسانيًا، وللتخفيف من المعاناة الكبيرة التي تحدث، يواصل جنود الخير في جميع أنحاء العالم العمل ليل نهار. وبدعم من المتبرعين، نسعى في هذه الفترة المباركة لأن نكون أكثر جدية في إعادة زرع الأمل في كل بقعة جفت فيها الرحمة. وبهذه المناسبة، تهنئ قافلة الأمل الأمة الإسلامية بالأشهر الثلاثة المباركة، سائلين الله أن يجعلها سببًا للخير". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قضت محكمة باكستانية بسجن رئيس الوزراء السابق عمران خان وزوجته بشرى بيبي 17 عامًا في قضية توشاخانا 2، بعد إدانتهما بشراء مجوهرات رسمية أُهديت خلال زيارة سعودية بسعر أقل من قيمتها الحقيقية، إضافة إلى فرض غرامات مالية كبيرة عليهما.
حذّر رئيس حزب الهدى في قضاء دجلة من تفاقم مشاكل المياه والبنية التحتية والمواصلات، منتقدًا غياب التخطيط وتقصير الجهات المعنية، وداعيًا إلى حلول عاجلة ومنظمة تضمن توفير مياه صالحة للشرب، وتحسين البنية التحتية، وزيادة خدمات النقل لتلبية احتياجات السكان.
شهدت غازي عنتاب افتتاح مشروع استراتيجي بقيمة 120 مليون دولار لنقل مياه الفرات إلى المنطقة الصناعية المنظمة، بما يضمن استدامة القطاع الصناعي ويمنع أزمات المياه مستقبلًا، وسط تأكيد رسمي على أهمية إدارة الموارد المائية في ظل التغير المناخي ودورها في دعم تنافسية الاقتصاد والصناعة.